المشاركات

عرض المشاركات من سبتمبر, 2024
عرض الكل
صورة

ورأيت رقصك كالجنون

إرسال تعليق
صورة

نافورة بختشي سراي !

إرسال تعليق
صورة

عباءة أثينا سقطت على أكتاف الإسكندرية

إرسال تعليق
صورة

حب تحفه القناديل العائمة

إرسال تعليق
صورة

على جندول البندقية

إرسال تعليق
صورة

حلم في سيسيل

إرسال تعليق
صورة

قصة رودوس

إرسال تعليق
صورة

همس الحب

إرسال تعليق
صورة

اجتماع الجبل

إرسال تعليق
صورة

مشكلات العرب

إرسال تعليق
صورة

آلهة الجمال

إرسال تعليق
صورة

مسيرة الحياة

إرسال تعليق
صورة

حمام كليوباترا

إرسال تعليق
صورة

تقرير المصير

إرسال تعليق
صورة

وجه يتحدى الزمن

إرسال تعليق
صورة

لعنة كحذاء الطنبوري !

إرسال تعليق
صورة

شجون مجسدة في عصفور الكوكاتيل

إرسال تعليق
صورة

أوديب ومعضلة المصير

إرسال تعليق
صورة

هل يُنسى الحب في تنورة الدرويش؟

إرسال تعليق
صورة

خيالات أحلام في حرب اليمن

إرسال تعليق
صورة

لويس يشتري لوحة البرج والفنار

إرسال تعليق
صورة

من عصر الطرابيش إلى عصر التقارير

إرسال تعليق
صورة

أباظة ينتصر لفلاحات الورديان

إرسال تعليق
صورة

رقصة تشارلستون في حفلة لويس

إرسال تعليق
صورة

عضني الاكتئاب !

إرسال تعليق
صورة

أميرة تعود من المساكن الحمراء

إرسال تعليق
صورة

سطور عن الحياة في باريس

إرسال تعليق
صورة

الاتحاد الاشتراكي ومنافذ الحرية

إرسال تعليق
صورة

مفاجأة على أضواء الألعاب النارية

إرسال تعليق
صورة

لقاء الرئيس في الريف

إرسال تعليق
صورة

رماة الأحجار في حيَّنا

إرسال تعليق
صورة

موعد عند كلية فيكتوريا

إرسال تعليق
صورة

غريب على باب الرجاء

إرسال تعليق
صورة

حديث السلطة

إرسال تعليق
صورة

أكاليل من الحب

إرسال تعليق
صورة

إنما الأيام مثل السحاب

إرسال تعليق
صورة

الحزن الذي يجتاح أضلعي.. والعربي الذي لم يعد !

إرسال تعليق
صورة

خيانة في الريف

إرسال تعليق
صورة

فجر جديد

إرسال تعليق
صورة

ميلاد المدينة من حلم

إرسال تعليق
صورة

الكأس والوصية

إرسال تعليق
صورة

عرس سعيد في الورديان

إرسال تعليق
صورة

حين يجيء المساء

إرسال تعليق
صورة

امرؤ بلا جذور

إرسال تعليق
صورة

خديعة في الميناء الغربي

إرسال تعليق
صورة

القلب يهفو إلى اللقاء الأول

إرسال تعليق
صورة

حين بزغت أنوار الفجر

إرسال تعليق
صورة

عبير الحرية

إرسال تعليق
صورة

ما تغيره الأيام

إرسال تعليق
صورة

لا ينبغي أن يكون للحب ميقات

إرسال تعليق